لأنكى سيدتى تريدى ان يكون وزنك هو الوزن المثالي ولأنكى تبحثين عن طرق سهلة وبسيطة لفقدان الوزن الزائد، فهذا يدفعك إلى إتباع أنظمة رجيم مختلفة وعادة ما ينصحكى بها المحيطون بكى دون ان تفكرى في مدى ملاءمة ذلك النظام الغذائي مع نظامكى البيولوجي خاصة وأنه كل يوم يظهر على الساحة نظام غذائي جديد يوعدكى بفقدان الكيلوجرامات الزائدة في أقل مدة ممكنة.
ونظراً لإندفاعك الشديد النابع من رغبتك الملحة فى فقدان الوزن غير المرغوب فيه، نقدم لكى سيدتى 6 علامات توضح لكى مدى ملاءمة خطتك الغذائية معكى،وذلك لتجنب خطر التعرضِ لأي من الأعراض الجانبية التي قد تؤثر على صحتك على المدى البعيد.
6 علامات توضح لكى إتباع رجيم خاطئ
العلامة الأولى: الصرامة المبالغ فيها:
من اولى العلامات التي تدل على خطورة خطتك الغذائية، هي الصرامة المبالغ فيها، فالرجيم السليم الأركان لا يكون نابعاً من فكرة منع كل الأطعمة المحببة إليكى.
فالخطة الغذائية السليمة تعتمد على تناول كافة أنواع الأطعمة حتى ولو مشبعة بالدهون ولكن الكمية المتناولة هى الفارق في الأمر، إلى جانب توافر عامل الإنضباط النفسى في إتباع الخطة وليس الحرمان من تناول طعام معين.
العلامة الثانية: منع نوع معين من الطعام:
عندما تتطلعين على خطة غذائية تمنع منعاً باتاً تناول اي نوع من الكربوهيدرات مثل: الأرز والمعجنات والمكرونات والخبز, تأكدي فوراً أن ذلك الرجيم خاطئ.
فمن الأقاويل الشائعة: أن المواد الكربوهيدراتية تساعد على إكساب الجسم السعرات الحرارية التي تزيد من وزنه، في حين أن المخ والعضلات في حاجة ماسة للكربوهيدرات للبناء ولكن المقدار المتناول هو الفيصل في الأمر.
العلامة الثالثة: الرجيم المخالف لعاداتك السابقة:
عادة عندما نبدأ في إتباع خطة غذائية فإننا نصاب بالإكتئاب قليلاً، نظراً لتقليل كمية الطعام الذي نتناوله والذى غالباً ما يكون هو المفضل لدينا، ومن هنا ينصحك خبراء التغذية بالدخول فى خطتك بشكل بطئ.
فعلي سبيل المثال: قللي كميات الطعام المتناولة، وتناولي الخبز قليل السعرات الحرارية، أو استبدلي السكر بحبات السكر المخصص للرجيم, وهكذا، بدلاً من التخلي فجأة عن المعتاد تنفيذه.
العلامة الرابعة: الإعداد الشاق مسبقاً:
ابتعدي تماماً عن الخطة الغذائية التي تتطلب منك إعداداً خاصاً للطعام، فهي غالباً غير مجدية بالمرة، ففكرة إتباع رجيم خاص بك لا تعني ان تزيدي من مهامك لإعداد طعام معين لكى أو ان يكون ذلك تحدياً يومياً لكى.
العلامة الخامسة: الخطة المعتمدة على المعلبات:
من أخطر أنواع الخطة الغذائية التي يمكن أن تصادفك, هي الخطة التي تعتمد علي تناول المعلبات الجاهزة التصنيع، فعلى الرغم من أن ذلك الرجيم يكون سهلاً ولن يجعلك تحتاجين لوقت ومجهود لإعداد الأطعمة، فإنه يفتقد أهم العوامل وهو عدم معرفتك كيفية إعداد الأطعمة الصحية بنفسك.
فليس الهدف من إتباع خطة غذائية هو تناول أطعمة قليلة السعرات الحرارية ولكن تلك التجربة يجب ان تنتهي بك لمعرفة ما هو الطعام الصحي؟ وكيف يمكنك إعداد وجبة كاملة لك ولأسرتك صحية تماماً خالية من اي دهون؟.
العلامة السادسة: أشبه بقرص الدواء السحري:
لو وجدت الخطة الغذائية المتبعة متزنة, بمعنى تعتمد على ممارسة التمارين الرياضية ومراقبة السعرات الحرارية المكتسبة والمفقودة كشرط أساسي للفعالية, فتأكدي أن تلك الخطة نتائجها جيدة.
لكن هناك بعض أنظمة الخطة الغذائية التي تعتمد على تحديد الأطعمة المتناولة، في حين تتجاهل تماماً عنصر الرياضة، وفي هذه الحالة لاتترددي في الإبتعاد عنها فوراً، مع أنها ستفقدك الوزن الزائد، ولكنك في حاجة لممارسة التمارين الرياضية التي تعمل على شد الجسم من الترهلات وتقوية العضلات.
وأخيراً وليس آخراً: بقى لكى ان تعرفي أن أنظمة الخطة الغذائية الفاشلة لاتعتمد على تغيير نظام واسلوب حياتك اليومي إلى الأفضل بل صممت خصيصاً لمن ترغب في إنقاص الكيلوجرامات الزائدة بصرف النظر عن مدى تأثير تلك الخطة على المدى البعيد.
ونظراً لإندفاعك الشديد النابع من رغبتك الملحة فى فقدان الوزن غير المرغوب فيه، نقدم لكى سيدتى 6 علامات توضح لكى مدى ملاءمة خطتك الغذائية معكى،وذلك لتجنب خطر التعرضِ لأي من الأعراض الجانبية التي قد تؤثر على صحتك على المدى البعيد.
6 علامات توضح لكى إتباع رجيم خاطئ
العلامة الأولى: الصرامة المبالغ فيها:
من اولى العلامات التي تدل على خطورة خطتك الغذائية، هي الصرامة المبالغ فيها، فالرجيم السليم الأركان لا يكون نابعاً من فكرة منع كل الأطعمة المحببة إليكى.
فالخطة الغذائية السليمة تعتمد على تناول كافة أنواع الأطعمة حتى ولو مشبعة بالدهون ولكن الكمية المتناولة هى الفارق في الأمر، إلى جانب توافر عامل الإنضباط النفسى في إتباع الخطة وليس الحرمان من تناول طعام معين.
العلامة الثانية: منع نوع معين من الطعام:
عندما تتطلعين على خطة غذائية تمنع منعاً باتاً تناول اي نوع من الكربوهيدرات مثل: الأرز والمعجنات والمكرونات والخبز, تأكدي فوراً أن ذلك الرجيم خاطئ.
فمن الأقاويل الشائعة: أن المواد الكربوهيدراتية تساعد على إكساب الجسم السعرات الحرارية التي تزيد من وزنه، في حين أن المخ والعضلات في حاجة ماسة للكربوهيدرات للبناء ولكن المقدار المتناول هو الفيصل في الأمر.
العلامة الثالثة: الرجيم المخالف لعاداتك السابقة:
عادة عندما نبدأ في إتباع خطة غذائية فإننا نصاب بالإكتئاب قليلاً، نظراً لتقليل كمية الطعام الذي نتناوله والذى غالباً ما يكون هو المفضل لدينا، ومن هنا ينصحك خبراء التغذية بالدخول فى خطتك بشكل بطئ.
فعلي سبيل المثال: قللي كميات الطعام المتناولة، وتناولي الخبز قليل السعرات الحرارية، أو استبدلي السكر بحبات السكر المخصص للرجيم, وهكذا، بدلاً من التخلي فجأة عن المعتاد تنفيذه.
العلامة الرابعة: الإعداد الشاق مسبقاً:
ابتعدي تماماً عن الخطة الغذائية التي تتطلب منك إعداداً خاصاً للطعام، فهي غالباً غير مجدية بالمرة، ففكرة إتباع رجيم خاص بك لا تعني ان تزيدي من مهامك لإعداد طعام معين لكى أو ان يكون ذلك تحدياً يومياً لكى.
العلامة الخامسة: الخطة المعتمدة على المعلبات:
من أخطر أنواع الخطة الغذائية التي يمكن أن تصادفك, هي الخطة التي تعتمد علي تناول المعلبات الجاهزة التصنيع، فعلى الرغم من أن ذلك الرجيم يكون سهلاً ولن يجعلك تحتاجين لوقت ومجهود لإعداد الأطعمة، فإنه يفتقد أهم العوامل وهو عدم معرفتك كيفية إعداد الأطعمة الصحية بنفسك.
فليس الهدف من إتباع خطة غذائية هو تناول أطعمة قليلة السعرات الحرارية ولكن تلك التجربة يجب ان تنتهي بك لمعرفة ما هو الطعام الصحي؟ وكيف يمكنك إعداد وجبة كاملة لك ولأسرتك صحية تماماً خالية من اي دهون؟.
العلامة السادسة: أشبه بقرص الدواء السحري:
لو وجدت الخطة الغذائية المتبعة متزنة, بمعنى تعتمد على ممارسة التمارين الرياضية ومراقبة السعرات الحرارية المكتسبة والمفقودة كشرط أساسي للفعالية, فتأكدي أن تلك الخطة نتائجها جيدة.
لكن هناك بعض أنظمة الخطة الغذائية التي تعتمد على تحديد الأطعمة المتناولة، في حين تتجاهل تماماً عنصر الرياضة، وفي هذه الحالة لاتترددي في الإبتعاد عنها فوراً، مع أنها ستفقدك الوزن الزائد، ولكنك في حاجة لممارسة التمارين الرياضية التي تعمل على شد الجسم من الترهلات وتقوية العضلات.
وأخيراً وليس آخراً: بقى لكى ان تعرفي أن أنظمة الخطة الغذائية الفاشلة لاتعتمد على تغيير نظام واسلوب حياتك اليومي إلى الأفضل بل صممت خصيصاً لمن ترغب في إنقاص الكيلوجرامات الزائدة بصرف النظر عن مدى تأثير تلك الخطة على المدى البعيد.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
جميع تعليقات مدونة الكنز المصرى تعبر فقط عن رأى كتابها والمدونة لا تتحمل مسئولية أى تعليق منشور