ابدى الفنان خالد أبو النجا استياءه الشديد مما حدث بمنطقة ماسبيرو بتاريخ 9/10/2011 واعتبر ماحدث خطوة أخرى في مسلسل إشعال الفتنة الطائفية في مصر.
وحذر خالد أبو النجا السلطة العسكرية من توابع هذا التصعيد والتوتر على مستقبل البلاد التي اصبحت مفتوحة أمام كل صاحب فكر مضطرب ومصالح خاصة لكي يفعل بها ما يشاء.
والقى الفنان خالد أبو النجا اللوم على المجلس العسكري وحمله مسئولية ما حدث وما يمكن ان يتبع ذلك من أعمال عنف لا يمكن السيطرة عليها لتقاعسه عن التعامل مع قضايا حساسة كثيرة تخص الأقباط.
وحذر خالد أبو النجا السلطة العسكرية من توابع هذا التصعيد والتوتر على مستقبل البلاد التي اصبحت مفتوحة أمام كل صاحب فكر مضطرب ومصالح خاصة لكي يفعل بها ما يشاء.
والقى الفنان خالد أبو النجا اللوم على المجلس العسكري وحمله مسئولية ما حدث وما يمكن ان يتبع ذلك من أعمال عنف لا يمكن السيطرة عليها لتقاعسه عن التعامل مع قضايا حساسة كثيرة تخص الأقباط.
ولم ينس خالد أبو النجا ان يذكر الإعلام المصري الذي ضرب مثالاً يحتذى في عدم المهنية فقال: أما الإعلام المصري فقد ذهب إلي ما لم يتصوره أحد.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
جميع تعليقات مدونة الكنز المصرى تعبر فقط عن رأى كتابها والمدونة لا تتحمل مسئولية أى تعليق منشور